تأسست شركة شركة إفكو العالميّة للأغذية ذ.م.م عام 1975 في ظل رؤية تسعى للتميّز والجودة، وهي مجموعة دوليّة مركزها الرئيسي في الإمارات العربيّة المتّحدة، تُعنى بتصنيع وتسويق مجموعة متكاملة من المنتجات الغذائيّة في سوقٍ شامل، بالإضافة إلى المشتقّات ذات الصلة والوسطاء والخدمات، مع سجلٍّ يحمل أكثر من 80 علامة تجاريّة، رسّخت إفكو نفسها كواحدة من المجموعات الرئيسيّة والأكثر تنوّعاً في الشرق الأوسط.
اتّخذت إفكو مزرعة الخزنة في أبريل 2008، وهي مزرعة يتم فيها اختيار أفضل سلالات الدجاج وتربيتها وتغذيتها على نظام غذائي نباتي بنسبة 100 في المئة، مع عدم وجود أي بقايا للمضادات الحيويّة وإنتاج خالٍ من الهرمونات، ممّا يضمن تأمين الغذاء الآمن والمفيد والدجاج الطازج عالي الجودة.
الخزنة هي إحدى العلامات التجاريّة الرائدة في السوق ضمن فئة الدجاج الطازج. تفتخر الخزنة بكونها رائدة في عمليّاتها وفي تطوير المنتجات الجديدة. مع مراعاة متطلّبات المستهلك، تقدّم الخزنة الدجاج الكامل والأجزاء والقطع المقطّعة مسبقاً لتلبية جميع الاحتياجات.
وفي تعليق على الاتجاهات الحاليّة في صناعة الدواجن، يقول أجاي رامبال، الرئيس التنفيذي لشركة إفكو للدواجن: "في ظلّ الوضع العالمي الحالي، نرى تغييراً في سلوك الشراء لدى المستهلكين، هناك اتجاه سريع الانتشار وهو التسوّق عبر الإنترنت لشراء البقالة والمنتجات الطازجة. مع أخذ ذلك في الاعتبار، فقد تعاملنا مع عددٍ من "المشغّلين عبر الإنترنت إلى جانب التسوّق عبر مواقع متاجر البيع بالتجزنة".
يتمّ أيضاً نقل منتجات الدجاج الطازجة وعالية الجودة يوميّاً إلى العديد من منافذ البيع بالتجزئة والفنادق وشركات التموين والقطاعات الحكوميّة والعديد من المواقع الأخرى في جميع أنحاء دولة الإمارات العربيّة المتّحدة في مركباتها التي تتم مراقبة درجة حرارتها. الخزنة حاصلة على شهادات نظام تحليل المخاطر ونقاط التحكّم الحرجة (HACCP) و ISO22000-2018و FSSC 22000-2018و Halal وESMA.
ويشرح رامبال قائلاً: "في الخزنة، نلتزم بتقديم أعلى جودة من الدجاج من مزرعتنا مباشرةً إلى مائدتك في نفس اليوم لضمان تمتّع عملائنا بالطعم الرائع مع القيمة الغذائيّة العالية."
وفي مبادرةٍ فريدة من نوعها، تتعاون الخزنة مع دبي العطاء في رمضان لدعم قضية تعليم الأطفال. ويقول رامبال: "نؤمن بأنّ التعليم هو الحق الأساسي لكل طفل"، مضيفاً أنّه: "مع كل كيلو من منتج الخزنة الذي يشتريه المستهلك، سوف نسهم في تحقيق هذه القضيّة. وهذه الفرصة لا تمنحنا فحسب، بل عملاءنا كذلك، فرصة المشاركة ودعم هذه المبادرة النبيلة."