تتألق الممثلة الأميركية الجميلة جوليان مور كالألماس لتحاكي ما تتزين به من جواهر وساعات. وتواكب تلك الممثلة الحائزة جائزة الأوسكار تطور الأساليب والأزياء وتحافظ دائماً على أناقتها التي لا تعترف بالزمن، لتؤكد نجمة السينما العالمية أن الساعات المجوهرة، هي الرفيقة المثالية لتعزيز إطلالة أي امرأة تتحلى بطابع يفيض بالرقّة والأنوثة. وتقول مور في هذا السياق: «بالنسبة لي، تمثل ساعات L’Heure du Diamant من Chopard جوهر الأناقة».
منذ عام 1969، حافظت Chopard على استمرارية تراثها العريق في كلٍ من صناعة الساعات وصناعة المجوهرات من خلال صناعة الساعات المجوهرة التي تجمع بين الترصيع بالألماس والموانئ المصنوعة من الأحجار الكريمة والمعادن النفيسة بطابع عصريّ وجذّاب. تمثل هذه الإبداعات إشادة بسعي دار Chopard اللا متناهي لمواكبة روح العصر، وهو ما نجحت فيه من خلال أحدث إصداراتها من الساعات ضمن مجموعة (L’Heure du Diamant)، حيث تألقت موانئ هذه الساعات بأحجار الأوبال والمرمر والفيروز وعين النمر، وأحاطت بها أحجار الألماس، بينما عزز سوار الساعة المصنوع من الذهب بسطحه المتعرج من جمال وروعة الساعة. وعلى الرغم من تغيّر تصميم هذه الساعات المجوهرة بشكل طفيف، إلا أن طابعها النفيس يتخطى حدود الزمن فما زالت تحافظ على هالة لا تقاوم تضج بالحداثة والروح العصرية.
حقب متوالية
افتتنت جوليان مور بسحر الطابع العصري والمعتّق لساعات L’Heure du Diamant. وبوصفها فنانة متعددة المواهب، تستخدم جوليان مور موهبتها لاستعراض هذه المجموعة الساحرة خلال الحقب الزمنية المتوالية: بدءاً من استلهام ثورة الحداثة في حقبة الستينات وصولاً إلى حس الأناقة العصرية في وقتنا الحالي، مروراً بحركة الهيبي في السبعينات، وحقبة الديسكو في الثمانينات. تتخطى بذلك جوليان مور حدود الزمن في سلسلة من الصور التي تعيد إحياء هذه الفترات المختلفة ببراعة.