يبدو أن نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينر تواجه موقفاً لا تحسد عليه، فبعد تلفيقها الأكاذيب حول إيرادات شركتها لمستحضرات التجميل بهدف تضخيم ثروتها ودخول "نادي أثرياء العالم” قد تواجه عقوبة السجن.
وفي التفاصيل، أشارت مجلة “فوربس” الاقتصادية إلى أن شقيقة كيم كارداشيان الصغرى قد تواجه المساءلة القانونية بسبب تزويرها عوائد الضرائب بهدف تضخيم ثروتها والحصول على مكانة بارزة بين المليارديرات.
وشكك عدد من خبراء الاقتصاد في تقرير نشرته “فوربس” بالنمو الضخم الذي تحققه شركة كايلي لمستحضرات التجميل رغم بدايتها الجديدة.
كما كشفت شركة “كوتي” في تقارير عن أن إجمالي الأرباح التي تحققها مستحضرات كايلي يبلغ 25 مليون دولار سنوياً فقط، وليس 100 مليون دولار كما أعلن ممثلو كايلي.
وسحبت” فوربس” لقب أصغر مليارديرة من كايلي بعد أن تصدرت غلاف المجلة العام الماضي وأصبحت حديث الناس والإعلام.